Ojisama to neko شابتر 9

Ojisama to neko - 9 مانجا تايم

Ojisama to neko - 9 مانجا

Ojisama to neko - 9 مانهوا

Ojisama to neko - 9

حكاية القطة الحميمة التي لا تريد شيئاً أكثر من المحبة والرجل العجوز الذي يتبناه.

## ليلة دافئة تحت جنح النجوم **الصورة الأولى:** يغطّ بطلنا القططيّ في نوم عميق، مرتاحًا ودافئًا في فراشه الوثير. إنه ممتنٌ لِما آلت إليه حياته، فبعد أن كان قطة شارع وحيدة، أصبح الآن محاطًا بالحب والدفء. **الصورة الثانية:** يستيقظ قطنا اللطيف ليجد نفسه وحيدًا في الفراش. لقد اعتاد على وجود "عمه" بجانبه، مما جعله يشعر بومضة حزن طفيفة. **الصورة الثالثة:** تبدأ الأفكار السلبية بالتسلل إلى رأس القطة الصغيرة: "ربما غادر ولم يعد"؟. تنتابه مشاعر الوحدة والخوف من جديد، يخشى أن يعود إلى حياة التشرد والبرد. **الصورة الرابعة:** تتحول عينا القطة إلى مركز اهتمامها، ونرى فيها بريقًا من الأمل... هل شعر بحركة ما؟ **الصورة الخامسة:** يدهش قطنا الصغير لرؤية "عمه" مستلقيًا في الفراش، ولكنه ليس مستيقظًا! يبدو أنّه منهكٌ للغاية. **الصورة السادسة:** يتساءل قطنا الصغير عن سبب نوم عمه في هذا الوقت، فقد اعتاد على بقائه مستيقظًا حتى وقتٍ متأخر. يبدو أنّه يعمل بجدٍّ دائمًا. **الصورة السابعة:** يقرّر قطنا اللطيف أن يشارك عمه الدفء، فينزلق بهدوء تحت الغطاء بجانبه. **الصورة الثامنة:** تتسلل مخالب القطة الناعمة إلى صدر "عمه"، متلمّسة دفء جسده الذي ينبض بالحياة. **الصورة التاسعة:** يدرك "عمه" وجوده ويبتسم في نومه، ثم يمدّ يده ليحتضن قطه الصغير. **الصورة العاشرة:** يشعر قطنا بالسعادة الغامرة، ويُدرك أن "عمه" يحبّه كثيرًا. فهو ليس مجرد حيوان أليف، بل فرد من العائلة. **الصورة الحادية عشر:** في لحظة سحرية، تختلط مشاعر الحب والامتنان بين "العم" وقطّه الصغير، اللذان ناما بهدوء تحت جنح النجوم.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Ojisama to neko / 9





9 شابتر Ojisama to neko

## ليلة دافئة تحت جنح النجوم **الصورة الأولى:** يغطّ بطلنا القططيّ في نوم عميق، مرتاحًا ودافئًا في فراشه الوثير. إنه ممتنٌ لِما آلت إليه حياته، فبعد أن كان قطة شارع وحيدة، أصبح الآن محاطًا بالحب والدفء. **الصورة الثانية:** يستيقظ قطنا اللطيف ليجد نفسه وحيدًا في الفراش. لقد اعتاد على وجود "عمه" بجانبه، مما جعله يشعر بومضة حزن طفيفة. **الصورة الثالثة:** تبدأ الأفكار السلبية بالتسلل إلى رأس القطة الصغيرة: "ربما غادر ولم يعد"؟. تنتابه مشاعر الوحدة والخوف من جديد، يخشى أن يعود إلى حياة التشرد والبرد. **الصورة الرابعة:** تتحول عينا القطة إلى مركز اهتمامها، ونرى فيها بريقًا من الأمل... هل شعر بحركة ما؟ **الصورة الخامسة:** يدهش قطنا الصغير لرؤية "عمه" مستلقيًا في الفراش، ولكنه ليس مستيقظًا! يبدو أنّه منهكٌ للغاية. **الصورة السادسة:** يتساءل قطنا الصغير عن سبب نوم عمه في هذا الوقت، فقد اعتاد على بقائه مستيقظًا حتى وقتٍ متأخر. يبدو أنّه يعمل بجدٍّ دائمًا. **الصورة السابعة:** يقرّر قطنا اللطيف أن يشارك عمه الدفء، فينزلق بهدوء تحت الغطاء بجانبه. **الصورة الثامنة:** تتسلل مخالب القطة الناعمة إلى صدر "عمه"، متلمّسة دفء جسده الذي ينبض بالحياة. **الصورة التاسعة:** يدرك "عمه" وجوده ويبتسم في نومه، ثم يمدّ يده ليحتضن قطه الصغير. **الصورة العاشرة:** يشعر قطنا بالسعادة الغامرة، ويُدرك أن "عمه" يحبّه كثيرًا. فهو ليس مجرد حيوان أليف، بل فرد من العائلة. **الصورة الحادية عشر:** في لحظة سحرية، تختلط مشاعر الحب والامتنان بين "العم" وقطّه الصغير، اللذان ناما بهدوء تحت جنح النجوم.